"سبوت شوت"
قبل الاستحقاق النيابي، مشروعٌ لطالما كان موجودا في أدراج المجالس، عاد بقوة وبعصى سحرية ليتصدر عناوين الصحف... "الغاء الوَكالات الحصرية".
من الواضح أن هذه القضية تجاوزت الشق الاقتصادي وباتت مشروعًا سياسيًا وطائفيًا في لبنان، فالنسبة الأكبر من الحاصلين على الوكالات الحصرية منذ ما بعد الاستقلال إلى اليوم هم تجار ومستوردون من الطائفة المسيحية، وهو طبعًا "حصرم بعين" الثنائي الشيعي، الذي تقدم بمشروع لإلغاء هذا القانون والذي نجح بإقرره اليوم بمادة واحدة في الجلسة التشريعية.
فما تعليق الخبراء الاقتصاديين على هذا الموضوع؟
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News