"ليبانون ديبايت"
تساءلت مصادر مُتابعة عبر "ليبانون ديبايت" عن "مّن المُستفيد من إزاحة أغلبية الضباط السنة المؤهلين لمراكز قيادية ووضع أكثريّتهم بالتصرف أو فتح ملفات لهم وآخرهم العقيد هنري منصور الذي أُوقف في المحكمة العسكرية".
وسألت المصادر عن "سرّ فتح ملفّات للضباط السنة من رتبة عقيد وعميد بالجملة والمفرق، والغاية من إزاحة كل هؤلاء من إمكانية توليهم مراكز حسّاسة، علمًا أنّ أكثريّتهم كانوا يُدينون بالولاء لتيار المستقبل وللحريرية السياسيّة، إلّا أنّ التنافر والتناحر داخل مؤسسة قوى الأمن الداخلي، أدى إلى إقصاء معظمهم ووضعهم بالتصرف أو توقيفهم لتصبح الساحة خالية للبعض الآخر".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News