لم تعد الأدوية المتداولة في لبنان تقتصر على تلك التي تحمل علامات تجارية معروفة، بعدما تسبب نقص الدواء في البلاد بمشكلة حقيقية للمرضى، وانفتحت السوق اللبنانية على دخول أصناف أدوية غير معترف بها دوليًا.
لا ينفي نقيب الأطباء في الشمال، الدكتور سليم أبي صالح، وجود أدوية بديلة في لبنان، عازيًا السبب في حديث له إلى "المدن" إلى عاملين: الأول يتعلق بقرار الحكومة فتح باب الاستيراد، والثاني يتعلق بنقص الأدوية الحاد نتيجة الأزمة الاقتصادية. حسب تقديرات أبي صالح، يصل حجم سوق الأدوية اللبناني إلى أكثر من مليار و600 مليون دولار سنويًا، ونتيجة غياب العملة الأجنبية، بات إدخال أدوية بديلة من دول عربية أو غيرها أمرًا واقعًا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News