كتب النائب المُنتخب غياث يزبك، في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر": "من تخوين الأكثرية الجديدة غداة الانتخابات، انتقل "حزب الله" فجأة إلى لهجة أكثر مرونة وإيجابية تجاه الفائزين، مصنفًا إياهم بين عميل للسفارات ومأجور وغير مأجور، مادًّا يده للتعاون مع الفئة الثانية لإنقاذ البلاد".
من تخوين الأكثرية الجديدة غداة الانتخابات، انتقل "حزب الله" فجأة إلى لهجة أكثر مرونة وإيجابية تجاه الفائزين، مصنفًا إياهم بين عميل للسفارات ومأجور وغير مأجور، مادًّا يده للتعاون مع الفئة الثانية لإنقاذ البلاد، (1/4)
— Ghayath Yazbeck (@GhayathYazbeck) May 23, 2022
وأضاف, "داعيًا إياها إلى الحوار حول الأولويات حاصراً إياها بالاقتصادي – المالي لا السيادي".
وتابع, "هذه الدعوات مشبوهة وهدفها تفتيقُ، الأكثرية التي نفى الحزب وجودها والالتفافُ على نتائج الاستحقاق من خلال نسف قواعد النظام الديموقراطي".
داعيًا إياها إلى الحوار حول الأولويات حاصراً إياها بالاقتصادي – المالي لا السيادي.
— Ghayath Yazbeck (@GhayathYazbeck) May 23, 2022
هذه الدعوات مشبوهة وهدفها تفتيقُ، الأكثرية التي نفى الحزب وجودها والالتفافُ على نتائج الاستحقاق من خلال نسف قواعد النظام الديموقراطي، (2/4)
وأشار يزبك إلى أنه, "نقل اللعبة السياسية في البلاد من داخل المؤسسات الدستورية الى خارجها بعد ان فَقَدَ سيطرته عليها".
ولفت إلى أن, "ما يفعله "حزب الله" مكشوف ولن نجاريه في مشروعه بل سنتمسك بما يريده الناس وبنُظُمنا الديموقراطية".
ونقل اللعبة السياسية في البلاد من داخل المؤسسات الدستورية الى خارجها بعد ان فَقَدَ سيطرته عليها.
— Ghayath Yazbeck (@GhayathYazbeck) May 23, 2022
ما يفعله "حزب الله" مكشوف ولن نجاريه في مشروعه بل سنتمسك بما يريده الناس وبنُظُمنا الديموقراطية، (3/4)
وشدّد يزبك على أن, "القضايا كلّها تناقَش في المؤسسات فقط والحكومات تؤلّفها قوى الأكثرية فقط ولا يمكنها أن تجمع الأضداد بعد اليوم".
وأكّد أنه, "على "حزب الله" وحلفائه أن يسلّموا بهذه الحقيقة، وإلا دخلت البلاد المنهارة فترة مواجهة سياسية هي بغنى عنها اليوم".
فالقضايا كلّها تناقَش في المؤسسات فقط والحكومات تؤلّفها قوى الأكثرية فقط ولا يمكنها أن تجمع الأضداد بعد اليوم... على "حزب الله" وحلفائه أن يسلّموا بهذه الحقيقة، وإلا دخلت البلاد المنهارة فترة مواجهة سياسية هي بغنى عنها اليوم... (4/4)
— Ghayath Yazbeck (@GhayathYazbeck) May 23, 2022
الـــمــــزيــــــــــد
