أشارت ليال منصور المتخصّصة بالاقتصاد النقدي في البلدان المدولرة،في حديثٍ لجريدة "الأنباء" الإلكترونية، إلى أنّ تدخّل "المركزي" كان متوقعاً، فهو ما كان ليترك جنون سعر الصرف على حاله، لكن الهدف من تدخّله لجم الارتفاع وليس تغيير مسار سعر الصرف.
و حذّرت منصور من أنّ العملية "مكلفة جداً، ومصادر الدولارات قد تكون الاحتياطي الإلزامي، أو أموال التحويلات القادمة من الخارج، وفي الوقت نفسه إنّها موقتة، وسعر الصرف سيعود إلى الارتفاع بعد فترة، لأنّ سعره سيكون مصطنعاً"، لكنّها كشفت أنّ السعر الحالي قد ينخفض 3 أو 4 آلاف الأسبوع المقبل مع بدء تطبيق التعميم، إلّا أنّ ذلك يبقى موقتاً قبل عودة الارتفاع من جديد.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News