كتب المُحلّل السياسي نضال السبع، في سلسلة تغريدات, على حسابه عبر "تويتر" : "مقال جريدة "الأخبار" اليوم عن استدعاء السفير وليد البخاري بعد أن كانت قبل يومين تتحدث عن تعيين سفير جديد، لا يغير من حقيقة الامر شيئأ ، بان جريدة "الأخبار" وقعت في مطب كبير، عنوانه فقدان المصداقية وتلفيق اخبار كاذبة".
وأضاف, "تم نسفها بتغريدة صغيرة، هزت أركان ومصداقية الصحيفة, حين تحدثت عن دعوة السفير وليد البخاري اعلاميين وصحفيين إلى لقاء في مقر اقامته في اليرزة".
مقال جريدة الاخبار اليوم عن استدعاء السفير #وليد_البخاري بعد ان كانت قبل يومين تتحدث عن تعيين سفير جديد ، لا يغير من حقيقة الامر شيئأ ، بان جريدة #الاخبار وقعت في مطب كبير ، عنوانه فقدان المصداقية وتلفيق اخبار كاذبة ، تم نسفها بتغريدة صغيرة ، هزت اركان ومصداقية الصحيفة
— نضال السبع (@NidalSabeh) June 4, 2022
3/1
وأشار إلى أن, "الحقيقة كنت اتوقع ان تعتذر الجريدة من قرائها اولا ومن المصداقية ثانيا ومن "نسوان الفرن" ثالثا ، لان حتى نسوان الفرن لا يمكن أن يقعوا في هذه السقطة المهنية التي وقعت فيها جريدة "الأخبار".
حين تحدثت عن دعوة السفير #وليد_البخاري اعلاميين وصحفيين الى لقاء في مقر اقامته في #اليرزة
— نضال السبع (@NidalSabeh) June 4, 2022
الحقيقة كنت اتوقع ان تعتذر الجريدة من قرائها اولا ومن المصداقية ثانيا ومن نسوان الفرن ثالثا ، لان حتى نسوان الفرن لا يمكن ان يقعوا في هذه السقطة المهنية التي وقعت فيها جريدة #الاخبار
3/2
ولفت إلى أن, "السفير وليد البخاري باق ومستمر في عمله، والعودة الدبلوماسية السعودية قلبت كل الموازين، والامتحان الكبير حين تتمكن قوى 8 اذار (الاغلبية الوهمية) من تسمية رئيس حكومة والذهاب الى البرلمان من اجل نيل الثقة".
وختم المُحلّل السياسي نضال السبع تغريداته, بالقول: "إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ".
السفير #وليد_البخاري باق ومستمر في عمله ، والعودة الدبلوماسية السعودية قلبت كل الموازين ، والامتحان الكبير حين تتمكن قوى 8 اذار ( الاغلبية الوهمية ) من تسمية رئيس حكومة والذهاب الى البرلمان من اجل نيل الثقة ، إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ
— نضال السبع (@NidalSabeh) June 4, 2022
3/3
وقد نشرت صباح اليوم السبت 4 حزيران, جريدة "الأخبار", مقالًا تحت عنوان: "نعم... البخاري استُدعي إلى الرياض".
الـــمــــزيــــــــــد
