"ليبانون ديبايت"
أكّد مصدر مُتابع للعملية العسكريّة في البقاع ومُجريّاتها لـ "ليبانون ديبايت"، أنّه "منذ إنطلاق العملية العسكريّة وعمليّات الدهم إلى اليوم لم يتلقَ الجيش أيّ إتصال من حزب الله يُطالبه أو يُؤثّر عليه لوقف عمليته العسكرية.
وما موقف الوكيل الشرعي للإمام الخميني الشيخ محمد يزبك أمام وفد من عشيرة آل زعيتر إلَّا في إطار "تطييب الخاطر" على إعتبار أنّ الأمور العشائريّة لا يُمكن الخوْص بها من مُنطلق حزبي بحت.
أمّا الشخص الوحيد الذي اثّر في التأليب ضد الجيش فهو النائب غازي زعيتر الذي يُحاول إمتطاء الأزمة بين الجيش وعشيرة آل زعيتر ليَرفع من منسوب حظوظه السياسية بعد أنْ كانت العشيرة غير مُتحمّسة لإعادة ترشيحه إلى المجلس النيابي.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News