"ليبانون ديبايت"
في الوقت الذي ما زال فيه محتجز الرهائن في مصرف "فيدرال بنك", يتشارك آلام الأزمة المالية والإقتصادية مع المحتجزين داخل المصرف, أطلّ علينا وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي, ليطمئن اللبنانيين, بأنه يقوم بوظيفته المتوجبة عليه.
فأعلن, مكتبه بأنه يتابع, "من غرفة عمليات المديرية العامة لقوى الامن الداخلي مع كل من المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان ورئيس شعبة المعلومات العميد خالد حمود، المفاوضات التي تجريها شعبة المعلومات لتحرير المحتجزين داخل المصرف، والاجراءات المتخذة من قبل القوى الأمنية, كما أكّد حرصه على حماية أمن المواطنين جميعا".
ولذلك, أيّها اللبنانيون لا داعي للهلع فـ وزير "داخليتنا" يُتابع الموضوع.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News