الـ"سين – سين" تنتعش من جديد ...من المستفيد رئاسياً؟

"ليبانون ديبايت"

كشفت مصادر مواكبة للحراك السعودي السوري، وما يجري من لقاءات وإتصالات بين الطرفين، أن هذا الحراك قد ينتج عنه معطى إيجابي على الصعيد الداخلي اللبناني، لا سيما أن حقبة الـ"سين- سين"كانت لها تأثيرات إيجابية على الداخل اللبناني، مؤكدة أن استقرار العلاقة بين هذين الطرفين من شأنه أن يرتد استقراراً على الداخل اللبناني.

وحول ما يمكن أن تنتجه هذه الحركة على صعيد الإستحقاق الرئاسي لا تستبعد المصادر أن يكون ذلك لصالح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، خصوصاً أن السعودي لا يرفض وصول الأخير إلى الرئاسة اللبنانية، بعد المشهد في منتدى الطائف حيث جرت معاملة فرنجية كأحد الرؤساء.