غرّد منسق عام "التجمع من أجل السيادة نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً: "كيف يرفض دعوة البطريرك الراعي الى تدويل الأزمة اللبنانية من يرى الحل الإقتصادي عبر صندوق النقد الدولي؟".
وأضاف، "من اعتبر ترسيم الحدود بوساطة أميركية أممية انجازًا؟ ومن سياساته جزء من المفاوضات النووية الأميركية الأوروبية مع إيران؟ ومن يراهن على ماكرون لفرض تسوياته المحلية؟ كذبة منافقون".
كيف يرفض دعوة البطريرك الراعي الى تدويل الازمة اللبنانية من يرى الحل الاقتصادي عبر صندوق النقد الدولي؟ ومن اعتبر ترسيم الحدود بوساطة اميركية اممية انجازا؟ ومن سياساته جزء من المفاوضات النووية الاميركية الاوروبية مع ايران؟ ومن يراهن على ماكرون لفرض تسوياته المحلية؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) December 12, 2022
كذبة منافقون
ولفت في تغريدةٍ ثانية إلى أنّ، "التدويل عبر الحوارات السويسرية والصفقات الفرنسية لنسف الطائف وتكريس احتلال حزب الله للأرض والمؤسسات والقرارات السيادية مسموح، لكن التدويل الذي دعا إليه البطريرك الراعي لإستعادة السيادة وتحرير الارض والقرار ممنوع؟".
وختم كاتبًا: "زمن الفجور السياسي".
التدويل عبر الحوارات السويسرية والصفقات الفرنسية لنسف الطائف وتكريس احتلال حزب الله للارض والمؤسسات والقرارات السيادية مسموح، لكن التدويل الذي دعا اليه البطريرك الراعي لاستعادة السيادة وتحرير الارض والقرار ممنوع؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) December 12, 2022
زمن الفجور السياسي