أقدم الشاب موسى الشامي، وهو رب أسرة، على الانتحار في منطقة دير الزهراني، بسبب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وأرسل الشامي مقطعاً صوتياً لصديقه، يُخبره فيه بنيته الانتحار، ويطلب منه الاهتمام بزوجته وأطفاله.
وفي السياق، علّق النائبان ملحم خلف ونجاه صليبا على ما حصل، وقالا: "صوت الشاب موسى الشامي يَنخُر الضمائر ويَهُزّ عروش هؤلاء الحُكَّام الطُغاة القَتَلَة!
أين ستهربون مِن شِدَّةِ الغَضَب في وجهِ شعبٍ كاملٍ يَستغيثُ مِن القَهِر!"
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥