"سبوت شوت"
مع انتظار بعض الاطراف السياسية القرار الخارجي لإنتخاب رئيس للجمهورية وصعوبة التوافق من قبل البعض الأخر على اسم واحد.
لم تعد فرنسا بالنسبة لعدد كبير من اللبنانيين الطرف الرمادي أي فقدت صفة الطرف المحايد وهذا ما دفع الموفد القطري لزيارة لبنان.
فهل ما زالت فرنسا الأم الحنونة للبنان كما كانت سابقًا؟
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News