غردت الصحافية مريم مجدولين اللحام عبر تويتر: "في إِغْفال حزب الله لمعطيات ملف التفجير في الضاحية ذهبت جريدة الأخبار، عبر مصدرها الأمني رضوان مرتضى لطرح تساؤل عن تقصير الجيش اللبناني وفوج الهندسة في المسح الذي أجروه للشقة إذ بحسبه "يستبعد أن تكون العبوة الجديدة قد أُدخلت الى الشقة التي بقيت منذ 27 آذار الماضي تاريخ الانفجار الأول في عهدة الجيش".
التبرير: وجود كاميرات لحزب الله في المكان، وبالتالي افترض رضوان مرتضى أن الحزب ما كان ليُخطئ ولا ينتبه لما يُحاك بل الخطأ حتمي لجهة مسح الجيش. وقاحة غير مسبوقة، وصحافي يبرر لميليشيا أمن ذاتي، ويلوم الجيش مكبل اليدين، الذي سُمح له أمس بالتواجد في مكان الحادثة بأعداد ضئيلة حفظاً "لصورة السيادة".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News