رأت مصادر ديبلوماسية انه من الطبيعي ان يساهم لقاء الرئيس السوري وولي العهد السعودي الى فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين فضلا انها ستنعكس حكما على الدولة اللبنانية في ظل التشابك في العلاقات السورية-اللبنانية. وتابعت ان القمة العربية ستعيد احياء العلاقات بين سوريا ولبنان كما ان الرئيس ميقاتي ابلغ الوزراء بانه سيزور دمشق وسيتم تحديد الموعد في جلسة الحكومة في 26 ايار والتي سيسبقها لقاء تشاوري قبل يومين في حضور وزراء التيار الوطني الحر . والجدير بالذكر ان وزارء تكتل لبنان القوي قرروا حضور لقاءات تشاورية للوزراء وليس جلسات لحكومة تصريف الاعمال. وفي المعلومات ان مسؤولين سوريين عندما علموا بان الرئيس ميقاتي ينوي زيارة دمشق كان جوابهم «اهلا وسهلا» بكل من يريد زيارة سوريا.
الديار
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News