كتب النائب السابق ميشال فرعون، على حسابه عبر منصة "إكس": "كانت الرسائل واضحة و"بتنا نعلم"، فالامتناع والانضباط هو القرار الحكيم والمطلوب من اللّبنانيّين، ولو أتى بتوجيه إقليمي مرفق بمعادلات ترغيب وترهيب غامضة الأثمان أو دون واجب ذكر للإعتبارات المؤسّساتية الدّاخليّة أو القرارات الدوليّة".
كانت الرسائل واضحة و"بتنا نعلم"، فالامتناع والانضباط هو القرار الحكيم والمطلوب من اللّبنانيّين، ولو أتى بتوجيه إقليمي مرفق بمعادلات ترغيب وترهيب غامضة الأثمان أو دون واجب ذكر للإعتبارات المؤسّساتية الدّاخليّة أو القرارات الدوليّة.
— Michel Pharaon (@MichelPharaon) November 4, 2023
وأضاف، "بعد اعتماد "الشعب والجيش والمقاومة" عوضاّ عن "سيادة الدولة ومؤسساتها"، تغيّب الشعب مع غياب مجلس النواب، وتولّى من بات يستهدف الجيش بدل أن يحصّنه".
وتابع فرعون، "توسّع غموض معايير المقاومة، وتعطّل انتخاب رأس الدولة ورمزيّتها".
وبعد اعتماد "الشعب والجيش والمقاومة" عوضاّ عن "سيادة الدولة ومؤسساتها"، تغيّب الشعب مع غياب مجلس النواب، وتولّى من بات يستهدف الجيش بدل أن يحصّنه، فتوسّع غموض معايير المقاومة، وتعطّل انتخاب رأس الدولة ورمزيّتها .
— Michel Pharaon (@MichelPharaon) November 4, 2023