كتب عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب زياد الحواط، على حسابه عبر منصة "x": "المقاومة السياسية لقوى المعارضة النيابية نجحت في نهاية العام 2023 في تحييد المؤسسة العسكرية عن التجاذبات السياسية وتجنب الفراغ في قيادتها وتدميرها على يدي من إدعى أنه من رحم الجيش، تحقيقاً للكسب الشعبي والمصلحة الشخصية".
وأضاف، "التحديات ومعركة الإنقاذ في العام 2024 تتمحور حول عنوانين: الأول حماية لبنان وإنقاذه من حرب إسرائيلية محتملة من خلال نشر شبكة أمان أساسها تطبيق القرار 1701 مما يسحب الذريعة من يدي إسرائيل للإعتداء على لبنان".
وتابع الحواط، "العنوان الثاني هو مواصلة العمل والتحرك للوصول إلى انتخاب رئيس للجمهورية سيادي وإصلاحي يخرج لبنان من أزمته الكيانية والوجودية ويعيده إلى موقعه التاريخي دولة يسود انتظام الحكم فيها وعمل المؤسسات، من خلال حكومة إختصاصيين يتطلع إليها اللبنانيون".
المقاومة السياسية لقوى المعارضة النيابية نجحت في نهاية العام ٢٠٢٣ في تحييد المؤسسة العسكرية عن التجاذبات السياسية وتجنب الفراغ في قيادتها وتدميرها على يدي من ادعى أنه من رحم الجيش تحقيقاً للكسب الشعبي والمصلحة الشخصية. ١/٣
— Ziad Hawat (@ziad_hawat) December 29, 2023
التحديات ومعركة الإنقاذ في العام ٢٠٢٤ تتمحور حول عنوانين: الأول حماية لبنان وإنقاذه من حرب إسرائيلية محتملة من خلال نشر شبكة أمان أساسها تطبيق القرار ١٧٠١ مما يسحب الذريعة من يدي إسرائيل للإعتداء على لبنان. ٢/٣
— Ziad Hawat (@ziad_hawat) December 29, 2023
العنوان الثاني هو مواصلة العمل والتحرك للوصول إلى انتخاب رئيس للجمهورية سيادي وإصلاحي يخرج لبنان من أزمته الكيانية والوجودية ويعيده إلى موقعه التاريخي دولة يسود انتظام الحكم فيها وعمل المؤسسات من خلال حكومة إختصاصيين يتطلع إليها اللبنانيون. ٣/٣
— Ziad Hawat (@ziad_hawat) December 29, 2023