"ليبانون ديبايت"
أكدت مصادر بارزة في الحزب التقدمي الإشتراكي، أن الحراك الذي يقوم به الحزب والذي يهدف إلى تعيين رئيس للأركان، يكاد يكون اتمامه مستحيلاً من دون المرور بوزير الدفاع موريس سليم، وأي قرار قد تتّخذه الحكومة بمعزل عن وزير الدفاع سيكون مصيره الطعن.
وبالتالي فإن حظوظ تعيين رئيس للأركان تكاد تكون معدومة في حال لم يغير وزير الدفاع أو فريقه السياسي من موقفهما.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News