"سبوت شوت"
مصطلح "جدة ليو ميسي" أخذ معنى جديدًا تمامًا بعد سماع قصة المختطفة اليهودية التي كانت أسيرة لدى حماس خلال عملية 7 تشرين الأوّل لعدة أشهر.
وقد انتشرت قبل أشهر صورة لامرأة مسنة تحمل بندقية كبيرة وجندي من حماس يحيي الكاميرا، تخيل الناس أنها من إسرائيل ولكن تبين أنها من الأرجنتين.
وفي التفاصيل، اسمها إستر كونيو وهي حكت قصة كيف أنقذ إسم ليونيل ميسي حياتها.
The famous Ak-47 grandmother kidnapped by Hamas in Israel turned out to be Argentine and was released because she said she was from Messi's country.
— BowTiedMara (@BowTiedMara) March 7, 2024
On the morning of October 7, Ester Cunio was at her home in the Israeli Kibbutz Nir Oz when Hamas terrorists broke in. This… pic.twitter.com/owKoQkF8B4
وقالت كونيو: "قلت له ألا يتحدث معي لأنني لا أفهم لغته أي اللغة العربية، وأنا أتحدث العبرية بشكل ضعيف، فأنا أتحدث الإسبانية الأرجنتينية، فسألني ما هي الأرجنتين؟."
م قلت له: "هل تشاهد كرة القدم؟ قال أعجبتني وقلت له أنا من بلد ميسي، تفاجأ وقال لي إنه يحب ميسي، فوضع ذراعه على كتفي، وأعطاني بندقيته، وجعلني أقوم بإشارة السلام، والتقطوا الصورة".
وختمت بالقول: "الآن أتمنى لو شاهد ميسي هذا ورأى أنني أنقذت بسببه، سأطلب منه مساعدة أحفادي الذين ما زالوا مختطفين، إنهم أطفال طيبون، اسمائهم ديفيد وأرييل".
????????????Ester Cunio, 90, was saved on Oct 7 when she told the Hamas terrorist who invaded her Nir Oz home that she came from Lionel Messi country. Eight members of her family were hostages, including grandsons David & Ariel who remain in captivity. #Argentina pic.twitter.com/FXIEFbLFs7
— Noga Tarnopolsky נגה טרנופולסקי نوغا ترنوبولسكي???? (@NTarnopolsky) March 7, 2024
الـــمــــزيــــــــــد
