"ليبانون ديبايت"
إستهجن مصدر معني، عندما اكتشف أن الوزارات وإداراتها وأجهزتها المعنية، لم تُعِدّ بعد "خطة طوارئ" سواء على المستويين الصحي والإغاثي لمواكبة أي احتمال لتطور الحرب في الجنوب، رغم علم الدولة أن احتمالات التوسّع قائمة، وعلى الأقل لا بد من اتخاذ احتياطات مناسبة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News