المحلية

placeholder

الحرة
الأربعاء 18 أيلول 2024 - 15:45 الحرة
placeholder

الحرة

بالأسماء... قيادات حزب الله وحماس الذين اغتيلوا!

placeholder

اتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة اتصال لاسلكية الـ"بيجر" في أنحاء لبنان، أمس الثلاثاء، وهي عملية معقدة أعقبت استهداف وقتل عناصر لإسرائيل منذ اندلاع حرب غزة في السابع من تشرين الأول الماضي.

وفيما يلي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في حزب الله وحركة حماس، وأشارت أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل.

أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 تموز، عن مقتل القائد العسكري الكبير بالجماعة فؤاد شُكر، الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه "اليد اليمنى" للأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله. وكان شكر أحد الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله منذ أكثر من 4 عقود.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات عليه عام 2015، واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983، الذي أسفر عن مقتل 241 جنديا أميركيا.

ولاقى محمد ناصر حتفه في غارة جوية إسرائيلية في الثالث من تموز، وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها، قائلة إنه "كان يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان".

وحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، فقد كان ناصر، القائد الكبير في حزب الله، مسؤولا عن قسم من عمليات الجماعة على الحدود.

وقُتل القائد الميداني الكبير في حزب الله، في 12 حزيران، في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، قائلة إنها قصفت "مركزا للقيادة والتحكم" بجنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان، أنه "كان قائد حزب الله في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، وكان من نفس رُتبة ناصر"، وفق وكالة رويترز.

ودفع اغتياله حزب الله إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.

وقال الجيش الإسرائيلي أن "محمد الضيف قُتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في 13 تموز، وذلك بعد تقييم استخباراتي". وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية، حسب الوكالة.

ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من تشرين الأول، على جنوبي إسرائيل، ولم تؤكد حماس مقتله.

وأعلنت حماس عن اغتيال إسماعيل هنية في ساعة مبكرة من فجر يوم 31 تموز، خلال تواجده في إيران. وقُتل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم، ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن مقتله.

وقُتل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت، في الثاني من كانون الثاني 2024.

وكان العاروري أيضا مؤسس كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة