نقلت جريدة "لوريان لو جور" عن مصادر مسؤولة، أنّ هناك عدداً من الأسماء الشيعية المستقلّة مطروحة على الطاولة بين بعبدا والسراي، لتولّي حقيبة وزارية، في حال شارك "الثنائي الشيعي" أو قاطع الحكومة.
من الأسماء الزميل محمد بركات، الذي رفض في حديث لـ"لوريان" التعليق سلباً أو إيجاباً، وفضّل تأجيل الكلام لوقتٍ آخر.
ويقول مراقبون إنّ من ستُطرح عليهم "الوزارة" من بين الشيعة المستقلّين سيكونون أمام تحدّيين: الأوّل ألا يشاركوا في الانتخابات النيابية. لأنّ حكومة الإنقاذ لن تسمح بترشّح وزراء فيها. والثاني هو الحملات الضروس التي سيشنّها عليهم "الثنائي" الشيعي باعتبارهم "خانوا" الطائفة.
لهذا يتمهّل كثيرون حين تُطرح عليهم هذه المسألة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News