كتبت المتحدثة بإسم الجيش الإسرائيلي كابتن إيلا على حايها عبر "اكس"، "الجيش الإسرائيلي يواصل العمل حاليًا ويهاجم أهدافًا عسكرية في قطاع غزة".
#عاجل ‼️ جيش الدفاع الإسرائيلي يواصل العمل حاليًا ويهاجم أهدافًا إرهابية في قطاع #غزة.
— كابتن إيلا Captain Ella (@CaptainElla1) January 19, 2025
قبل قليل، تم استهداف عدة أهداف إرهابية في شمال القطاع ووسطه باستخدام نيران المدفعية والطائرات.
يستمر جيش الدفاع في التأهب للدفاع والهجوم، ولن يسمح بالمساس بأمن سكان دولة إسرائيل. pic.twitter.com/6YSQHdJ4Ro
وأضافت، "قبل قليل، تم استهداف عدة أهداف عسكرية في شمال القطاع ووسطه باستخدام نيران المدفعية والطائرات".
وأكّدت أنَّ "الجيش الإسرائيلي مستمرّ في التأهب للدفاع والهجوم، ولن يسمح بالمساس بأمن سكان إسرائيل".
قصف إسرائيلي جديد على مناطق في قطاع غزة وإطلاق صفارات الإنذار في سديروت بغلاف غزة #قناة_العربية pic.twitter.com/5fBs5oUKA4
— العربية (@AlArabiya) January 19, 2025
ومع مرور الوقت المقرر لبدء وقف إطلاق النار، لم ترسل حماس بعد قائمة الرهائن الثلاثة المقرر إطلاق سراحهم في وقت لاحق اليوم.
وفي السياق، أكّد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أنَّ "كل خرق للاتفاق في غزة سيقابل برد، وحماس لم تنفذ الاتفاق حتى الآن، لذا الجيش الإسرائيلي مستمر بالقصف طالما أن حماس لم تلتزم بتعهداتها".
وقال مدير شرطة المرور بالمحافظة الوسطى بغزة لـ"الجزيرة": "بدأنا الانتشار منذ الدقائق الأولى من سريان اتفاقية وقف إطلاق النار".
ومن جهته، أشار المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي إلى أنَّ "وقف إطلاق النار لن يدخل حيز التنفيذ حتى وفاء حماس بإلتزاماتها وتقديم قائمة المختطفات العائدات اليوم، لذا سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل هجوميًا ودفاعيًا ونحن نواصل شن الغارات في قطاع غزة حتى وفاء حماس بكامل التزامتها".
وكان من المقرر أن يدخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ عند الساعة 8:30 صباحا، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال في وقت سابق من صباح اليوم إنه لن يتم تنفيذه ما لم تلتزم حركة حماس بالشروط المتفق عليها ونشرت أسماء النساء المدنيات الثلاث.
وبموجب شروط الصفقة، طُلب من حماس تقديم أسماء الرهائن قبل 24 ساعة على الأقل من إطلاق سراحهم الذي كان من المتوقع في البداية أن يتم إطلاق سراحهم اليوم حوالي الساعة 4:30 مساء.
ومع ذلك، لم تؤكد حماس حتى الآن أي ثلاثة من الرهائن الـ 97 من المقرر إطلاق سراحهم، زاعمة أن التأخير في تسليم الأسماء يرجع إلى "أسباب فنية".