أفادت مصادر ديبلوماسية أنّ ملف النازحين السوريّين بات يحتل الأولوية في اتصالات بين بيروت والعواصم الأوروبية، مع وعود بمساعدات جديدة مشروطة.
تُشير معلومات إلى أنّ وزيراً يُحسَب على "السياديِّين" يواجه صعوبات في فرض رؤيته داخل وزارته، بسبب تداخل الصلاحيات مع شخصيات محسوبة على العهد السابق.
تُفيد مصادر متابعة أنّ أحد الوزراء بدأ يتحوّل إلى طرف سياسي فاعل، ما أثار استياء الجهات التي دعمته في البداية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News