بالتزامن مع الجولة الرابعة من المفاوضات الأميركية-الإيرانية، فضلاً عن المأزق الإسرائيلي في غزة، وفشل مفاوضات التبادل مع حماس.
العدوان الإسرائيلي الثالث على الضاحية، بعد وقف الحرب، يتكرّر تحت ذريعة عدم السماح لحزب الله بأن يقوى مجددًا، وأن الضاحية تحت مرمى نيران إسرائيل.
فكيف يمكن مقاربة ما تخطط له إسرائيل وما دلالات الوقيت؟
فيما تجلّت المفارقة بإعلان تل أبيب أنها أبلغت واشنطن قبل العدوان على الضاحية، أي أنها نالت الضوء الأخضر للعدوان. فهل من الممكن أن يُقدم حزب الله على الرد؟
تابعوا هذا التقرير!