"ليبانون ديبايت"
تحدّثت مصادر ديبلوماسية، عن حملة ترهيب تتزامن مع الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية، وتركّز على السعي لإسقاط النظام في إيران، بينما لم تتحدّث الولايات المتحدة الأميركية في أي لحظة عن النظام، أو حتى عن الصواريخ البالستية الإيرانية، إنما ركّز الرئيس دونالد ترامب فقط على الملف النووي، وهذا الأمر، يعكس عدم نضوج القرار الأميركي بإسقاط النظام.