علم “ليبانون ديبايت” أن مستشارًا أساسيًا لإحدى المرجعيات الرئاسية بات عمليًا "مكبّل اليدين"، إذ جرى تجميد صلاحياته بشكل شبه كامل، من دون أن تُسحب منه الصفة الاستشارية رسميًا أو يُزاح عن موقعه الرئيسي.
وبحسب المعلومات التي حصل عليها “ليبانون ديبايت”، فإن هذا التقييد جاء على خلفية تباينات واضحة في المواقف بين المستشار ومرجعيته، الأمر الذي دفع الأخيرة إلى الإبقاء عليه في منصبه الشكلي، لكن من دون منحه أي صلاحيات فعلية تُذكر، ما حوّل دوره إلى إطار بروتوكولي أكثر منه عملي.