الشرارة اندلعت، وطرابلس على فوهة بركان. كلام وئام وهاب كمن يصبّ الزيت على نارٍ لم تخمد بعد، لتخرج الأصوات من عاصمة الشمال صارخةً: "إذا وقفتم مع الدروز، سنقف مع أهلنا السنّة، وما حدا أحسن من حدا!"... مشهدٌ يعكس هشاشة التوازن الطائفي والسياسي في بلدٍ يقف على حدّ السكين، وسط تطورات دراماتيكية في سوريا، وصمت رسمي لبناني.
لمزيد من التفاصيل تابعوا هذا التقرير!