وفور الإبلاغ عن الحادث، حضرت القوى الأمنية والأدلة الجنائية إلى المكان، وباشرت التحقيقات الميدانية لمعرفة ملابسات الوفاة وتحديد ما إذا كانت ناجمة عن جريمة قتل أو حادث عرضي أو انتحار، في انتظار نتائج التحقيق والتقارير الطبية الرسمية.
وقد تم نقل الجثة إلى مستشفى حلبا الحكومي لإجراء الفحوصات اللازمة بإشراف الجهات المختصة. وتبيّن أن القتيل من أبناء بلدة وادي الجاموس، وقد عمّ الحزن والألم أوساط أهالي البلدة الذين تلقّوا الخبر كالصاعقة.