وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، عُثر على الطبيب (ه.ق) جثة داخل منزله في قب الياس، مصابًا بطلق ناري لم تُحدَّد طبيعته بعد، وما إذا كان ناجمًا عن جريمة قتل أم عن عملية انتحار.
وقد نُقلت الجثة إلى أحد مستشفيات المنطقة، بانتظار وصول الطبيب الشرعي لإجراء الكشف اللازم وتحديد أسباب الوفاة بدقّة.
وعلى الفور، حضرت عناصر من القوى الأمنية والأدلة الجنائية إلى مكان الحادث، وبدأت تحقيقاتها لكشف ملابسات ما جرى، وسط تكتم شديد إلى حين صدور نتائج التقريرين الطبي والأمني.