في قلب صيف لاهب، ومع كل ارتفاع لدرجات الحرارة، تتجدّد أزمة المياه في لبنان كما لو كانت قدرًا محتومًا.اذ بات تأمين المياه تحدّيًا يوميًا يفوق في صعوبته حتى أزمة الكهرباء.
مشاهد خزانات المياه الفارغة ومناشدات الأهالي التي لا تجد من يسمعها، كلها دلائل على فشل منظومة قديمة تُدار بلا صيانة، وتُنهكها الفوضى والإهمال، إن لم نقل المصالح.
فهل بات العطش هو الوجه الجديد للأزمات في لبنان؟
لمزيد من التفاصيل تابعوا هذا التقرير!