وفي هذا الإطار، أكد مصدر نيابي في حركة "أمل" لـ"ليبانون ديبايت" أن "هناك ارتباكًا وجهودًا حثيثة، ومن غير المعروف إلى أين ستصل الأمور، فالوضع حساس جدًا".
وعن إمكانية عدم مشاركة الثنائي في الجلسة، أشار إلى أنه "لم يُحسم بعد قرار مشاركة الثنائي في جلسة الحكومة المقررة غدًا الثلاثاء، والاتصالات في ذروتها".
ولفت إلى أن "غدًا سيكون يومًا طويلًا وحاميًا، والاتصالات ستستمر حتى موعد الجلسة، وكل شيء وارد الحدوث".