تترنّح شركة طيران الشرق الأوسط في أعمق أزماتها، بعدما تعطّلت أربع طائرات من أسطولها وخرجت عن الخدمة بانتظار استبدال المحركات. ما يجري لا يمكن وضعه في خانة العطل التقني العابر، بل هو نتيجة سنوات من إدارة محمد الحوت التي انشغلت بتكديس الأرباح واحتكار السوق، بدل الاستثمار في تطوير الأسطول وتعزيز الجاهزية التشغيلية.
لمزيد من التفاصيل، تابعوا هذا التقرير!