لبنان يقف اليوم على حافة بركانٍ متفجّر… طبول الحرب تُقرع من جديد، والرسائل الغربية تتساقط كالرصاص فوق رؤوس المسؤولين، تنذر وتُهدّد وتُمهّد لما هو أخطر. فبين تهديدات المبعوث الأميركي توم براك والإنذارات الأوروبية المتكرّرة، يبدو أن المشهد يتّجه نحو عاصفة إقليمية قد لا تُبقي ولا تذر، عنوانها العريض: "إما الحزب… أو الحرب".
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير!