وبحسب المعلومات الأولية، فإنّ "مطلق النار كان في "حالة هستيرية"، وأطلق النار من أكثر من بندقية باتجاه المارّة، مستهدفًا كلاً من "م.ح." و"خ.ع." من التبعية السورية، ما أدّى إلى إصابتهما بجروح، وُصفت حالة أحدهما بالحرجة".
ووفقًا لسكان محليين، فإنّ مطلق النار لا يُعاني من أي اضطرابات عقلية كما يُقال، ويقيم مع إخوته في منطقة قريبة من كفرملكي، وقد أثار حالة من الذعر بين الأهالي والأطفال، متسائلين عن كيفية حصوله على كل هذه الأسلحة.
وقد هرعت القوى الأمنية ودورية من مخابرات الجيش إلى المكان، وتمكّنت خلال وقت قصير من توقيف مطلق النار واقتياده إلى التحقيق، فيما نُقل الجريحان إلى المستشفى لتلقّي العلاج.
 
                                                                                                         
                         
                                 
             
             
             
             
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
     
    
    