"ليبانون ديبابت"
لم تنتهِ بعد التردّدات السلبية جراء الدعوات التي تمّ توجيهها للقاء البابا لاوون الرابع عشر في قصر بعبدا، واستثنت قيادات مسيحية أساسية، في حين أنه كان من الممكن الإستغناء عن دعوة شخصيات "من دون صفة رسمية"، وبدت خلال حفل الإستقبال "غير معنية" بالإحتفالية وأبعادها على كل المستويات.