عاد اللبناني ليحيا تحت رحمة سويعات الكهرباء القليلة التي توزعها المولدات بالإشتراك مع وزارة الطاقة، التي أضحت طرفًا ثانويًا في إنارة منازل اللبنانيين. فلم يعد يشفع للمواطن كثرة همومه المعيشية وتحمّله ساعات التقنين، لتزداد لياليه سواداً ويغرق بالعتمة...
فمع كل المآسي التي يتحملها اللبناني، هل تفعلها المولدات وتصنع "شبح العتمة 24/24".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News