علّق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على حادثة الطعن، التي حصلت في العاصمة باريس يوم أمس الجمعة.
وكتب جنبلاط في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر": "إن الجريمة النكراء التي ارتكبت بحق أستاذ التاريخ في كونفلان سانت أونورين هي تحذير من أن الإرهاب والتعصب هما الخطر الرئيسي ضد الإنسانية وضد قيم الحرية والأخوة في فرنسا".
Le crime abominable du professeur d’histoire de Conflans Sainte-Honorine est un avertissement que le terrorisme et l’intolérance sont le danger principal contre l’humanité et contre les valeurs de liberté et de fraternité en France.#France pic.twitter.com/Q2QGkQKXcg
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 17, 2020
وأمس الجمعة، أعلنت الشرطة الفرنسية، أن "رجلاً قُتل إثر تلقيه طعنة في الرقبة في إحدى ضواحي العاصمة باريس".
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن "رجلاً ذبح معلما للتاريخ عرض على تلامذته في المدرسة الإعدادية رسوما كاريكاتورية للنبي محمد كان يستهدف بهذا الهجوم ضرب حرية التعبير".