علّق النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على حادثة طعن المُدرس في باريس.
وشدد على "التضامن مع الشعب الفرنسي الذي تربطنا به قيم مشتركة وصداقة قديمة"، مشيراً الى أن " العنف على خلفيّة ارهابيّة مرفوض والاسلام برّاء منه".
ودعا الى "حوار جدّي لتنظيم العلاقات بين العلمنة والخصوصيات الدينيّة".
التضامن مع الشعب الفرنسي الذي تربطنا به قيم مشتركة و صداقة قديمة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 18, 2020
العنف على خلفيّة ارهابيّة مرفوض
الاسلام برّاء منه
و الدعوة الى حوار جدّي لتنظيم العلاقات بين العلمنة و الخصوصيات الدينيّة#سيدة_الجبل
واعتبر في تغريدة ثانية، أن "ما يسمّيه الغرب "حريّة التعبير" يسميّه التطرّف مسّ بالخصوصيات"، مشيراً الى أن "الحقيقة في مكان آخر".
وأضاف: "نعيش أزمة عميقة تتلخّص بالسؤال التالي: كيف يمكن أن نعيش بسلام رغم اختلافنا؟".
ما يسمّيه الغرب "حريّة التعبير"
— Fares Souaid (@FaresSouaid) October 18, 2020
يسميّه التطرّف "مسّ بالخصوصيات"
الحقيقة غي مكان آخر
نعيش أزمة عميقة تتلخّص بالسؤال التالي
"كيف يمكن ان نعيش بسلام رغم اختلافنا؟"
وأول أمس الجمعة، أعلنت الشرطة الفرنسية، أن "رجلاً قُتل إثر تلقيه طعنة في الرقبة في إحدى ضواحي العاصمة باريس".
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن "رجلا ذبح معلما للتاريخ عرض على تلامذته في المدرسة الإعدادية رسوما كاريكاتورية للنبي محمد كان يستهدف بهذا الهجوم ضرب حرية التعبير".