غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على حسابه عبر "تويتر", كاتباً: "أين أصبح النفط العراقي ومن هي الشركات المكلفة باستبداله بالفيول من اجل انتاج الكهرباء في المصانع اللبنانية".
وأضاف, "غريب هذا التعتيم على هذا الموضوع".
وتابع, "قد يكون من المفيد للامن العام اللبناني ان يرسل وحداته الخاصة للبحث عن مصير الشاحنات بين الانبار ودير الزور".
وأرفق جنبلاط تغريدته بهاشتاغ, "#النفط".
وقال جنبلاط في تغريدة ثانية: "طرحت هذا السؤال لان حكومة الكاظمي وعدت بهذا النفط ولان الامن العام اللبناني يبدو تولى المفاوضات".
وأضاف, "طرحت هذا السؤال لان مصلحة كهرباء لبنان اعلنت انه في آخر ايلول ستحل الظلمة الكاملة لنفاذ الفيول من المحطات".
وختم رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط بالقول: "انني استفسر فقط فهل من مانع؟".
|
