كشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يقوم بوساطة مع الرياض فيما يخص الملف اللبناني بغطاء أميركي، وأوضحت أن ما تريده فرنسا هو إبقاء المظلة الإقليمية والدولية التي حمت لبنان حتى الآن من إنهيار شامل.
وأضافت المصادر نفسها، أن الرياض أكدت لباريس أن صفقات السلاح والتصنيع الخاصة بـ”الهبة السعودية” للجيش اللبناني ستبقى سارية، وأن المملكة ستخزن هذه الأسلحة بدلا من تسليمها لبيروت، ولذلك فان المهمة أوكلت إلى ولي العهد الأمير محمد بن نايف لأنه المعني بالملف الأمني، لا الملف الدفاعي العسكري المعني به الأمير محمد بن سلمان.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News