ترى مصادر سياسية متابعة أن اختيار زحلة لعودة الخطة التوسعية لـ «المردة» في المناطق المسيحية لم يكن مصادفة بل بدا خطوة مدروسة باتقان وحرفية، لأن زحلة منقسمة حزبيا بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر وحزب الكتائب، إضافة الى الحضور الأوسع لـ «الكتلة الشعبية» التي باتت برئاسة السيدة ميريام طوق سكاف بعد غياب الزعيم الراحل الياس سكاف.
وبديهي أن «يأكل» حضور «المردة من صحن المناصرين الحزبيين لأن القاعدة «السكافية» تنادي بالاستقلال عن الأحزاب.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News