تلجأ شريحة من النساء الجزائريات إلى استخدام الأقفال، ظنا منهن أنها تحمي بناتهن وتحافظ على عذريتهن إلى أن يلتحقن ببيت الأزواج.
ووصف تقرير صحفي الممارسة بالظاهرة، قائلة إنها لا تزال متفشية بالرغم من انتشار التعليم في الجزائر في العقود الأخيرة، غير أن نساءً كثيرات لا زلن يؤمنن بقدرتها.
ونقلت صحيفة "الشروق" عن إحدى ممتهنات "الأقفال" التي تقوم بالعملية المزعومة، إنها تتلقى مبلغا ماليا زهيدا مقابل القيام بالعملية.
وتقوم عملية "الكادنة" على أن تغلق إحدى العجائز المحترفات، قفلا لفتاة ما، على أساس أن تفتحه حين تهم بالزواج، وذلك كي لا تتمكن كي لا تفقد شرفها إلا حين يجري فتح القفل.
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥