المحلية

placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام
الأحد 22 أيار 2016 - 00:33 الوكالة الوطنية للاعلام
placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 21/5/2016

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 21/5/2016

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

أكبر من حشد وأصغر قليلا من إجماع.. مئة وخمسون شخصية قيادية غصت بها دارة السفير السعودي علي عواض عسيري في اليرزة، في احتفال عشاء، في الحديقة الخضراء، بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك.

السفير عسيري، وجه بإسم قيادة المملكة العربية السعودية، نداء إلى اللبنانيين، لإنقاذ بلدهم والتحاور وانتخاب رئيس للجمهورية.

وفي الاحتفال، مشاورات ثنائية أو ثلاثية أو رباعية في جوانب من الحديقة التي تحول الليل فيها إلى نهار، والمغادرة تمت في المواكب الحاشدة مثلما كانت البداية.

وإلى المشاورات، كانت مواقف مهمة لزعامات وقيادات حاضرة، عبر "تلفزيون لبنان".

كل من حضر من رسميين وسياسيين وروحيين واقتصاديين ودبلوماسيين، أشادوا بمبادرة السفير السعودي الذي أعرب عن الأمل في ان تكون الانتخابات البلدية التي تجري بكل رقي وديمقراطية، فال خير وخطوة في اتجاه اجراء الانتخابات الرئاسية والنيابية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

إلى انتخابات الجنوب، إلى الالتزام بالوفاء، والوفاء بالانماء.

غدا يوم عرس الجنوب، لا بل عرس للبنان، عبر المشاركة الكثيفة في عمليات الاقتراع، وتقديم أعلى مستوى حضاري وديمقراطي، كما جاء في دعوة الرئيس نبيه بري.

تلك المشاركة المتوقعة، دلت عليها الطرقات المزدحمة اليوم نحو الجنوب. المواطنون تواقون، لم يثنهم اعلان التزكية في أكثر من خمسين بلدية عن التوجه إلى مناطقهم: إما للاحتفال بتلك التزكية، وإما للمشاركة في الانتخابات حيث تجري بديمقراطية كاملة على مساحة أقضية سبعة، لاختيار 700 مختار و3318 عضوا في 263 بلدية.

غدا يوم الالتزام بلوائح "التنمية والوفاء"، ويوم المنافسة الشريفة مع لوائح أخرى.

جهوزية أمنية ولوجستية واستعداد شعبي للمشاركة، من بوابة الجنوب صيدا التي تشهد انتخابات حامية بين ثلاث لوائح، إلى جزين التي تجري فيها إضافة إلى العملية البلدية والاختيارية، انتخابات نيابية فرعية لمقعد شاغر، حرص حزب "الكتائب" على ترك الحرية المطلقة لمحازبيه فيها من دون خوض معركة. إلى النبطية ومرجعيون وحاصبيا وبنت جبيل وصور، وما تضم هذه الأقضية من قرى تتحضر لانتخابات هدفها رفع نسبة المشاركة وابراز المشهد الحضاري.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

عشية الانتخابات البلدية في مرحلتها الثالثة، يعيش الجنوب بمحافظتيه وأقضيتهما السبعة، أجواء عرس ديمقراطي. زحف الجنوبيون إلى قراهم لممارسة حقهم الطبيعي باختيار مجالسهم البلدية والاختيارية، خاصة بعد دعوة الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، والتي تلاقت مع دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري، إلى المشاركة الكثيفة في الاقتراع والالتزام باللوائح المشتركة.

أجواء من التوافق والائتلاف، تسود غالبية البلدات الجنوبية، نتيجة التحالف الطبيعي بين حركة "أمل" و"حزب الله" على لوائح "التنمية والوفاء"، والتي استطاعت أن تؤمن وصول العشرات من المجالس البلدية بالتزكية. فيما تسجل حيوية استثنائية، في إطار التنافس الديمقراطي وتنوع الخيارات، في بلدات أخرى اختارت الذهاب نحو لوائح متعددة.

قرى الجنوب تضج بالحيوية، وتنعم بشعور قوي بالأمان، وتذهب إلى الاستحقاق باطمئنان كامل، بفعل معادلة الردع التي صنعتها المقاومة وصمود وتضحيات أهلها. فيما الدولة تحضر بقوة، من خلال عشرات آلاف رجال الأمن والموظفين الاداريين ورؤساء الأقلام، لمواكبة الاستحقاق.

وإذا كانت عشرات البلدات والمدن، ستشهد استحقاقا سهلا وانسيابيا، فإن المعارك الرئيسة تكاد تنحصر في صيدا وحاصبيا. أما جزين فيتوقع أن تشهد معركة نيابية فرعية من خارج السياق البلدي، لملء المقعد الماروني الشاغر بوفاة النائب ميشال الحلو.

ومهما تكن النتائج، فإنه وبعد انقضاء يوم الاستحقاق الانتخابي، سيكون يوم آخر، ينبغي على الجميع المضي فيه بالتعاون معا، احتكاما وقبولا بالعملية الديمقراطية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

غدا الحلقة الثالثة من مسلسل الانتخابات البلدية. ومع ان الانتخابات جنوبا، تتضمن فرعية نيابية، إضافة إلى المعارك البلدية المتنقلة، فالملاحظ أن الجو الانتخابي الجنوبي، أقل حماوة، إذا ما قورن بأجواء بيروت والبقاع وجبل لبنان، فالنتائج شبه متوقعة في جزين وصيدا ومعظم المناطق الجنوبية، لكن السؤال يتعلق بالأرقام والنسب التي سيحققها الثنائي المسيحي في جزين، والثنائي الشيعي في الجنوب، وتيار "المستقبل" في صيدا.

وبعيدا من الهموم البلدية، انشغلت الأوساط السياسية بتفسير كلام السفير السعودي في عشاء الأمس، والذي جمع أكثر من 150 شخصية. ولعل أبرز ما في كلام السفير العسيري، نفيه نفيا قاطعا ما يشاع عن ان السعودية تخلت عن لبنان، ودعوته اللبنانيين إلى حوار من نوع اخر ينتج حلا توافقيا لأزمة الشغور الرئاسي. فهل تتلاقى الدعوة السعودية مع المسعى الفرنسي؟، وهل نحن أمام بدايات حراك اقليمي- دولي جدي لاخراج الاستحقاق الرئاسي من عنق الزجاجة؟.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

من عبرا إلى جبل نيحا، ومن لبعا إلى مليخ، تعبر انتخابات جزين في ظل حماية سيدة المعبور بلديا ونيابيا، في استحقاق اختبار النوايا، والمعبر إلى انتخابات نيابية على مساحة الوطن، بعد انكشاف الذرائع الأمنية وسقوط المبررات السياسية.

ستكون فرعية جزين غدا اختبارا خماسي الأبعاد: اختبار للقوة الشعبية، والقدرة التجييرية للقوى والأحزاب المسيحية وغير المسيحية، اختبار لمدى التزام مرجعيات سياسية بموقف الحياد وعدم التدخل، اختبار لالتزام الشريك في اعلان النوايا بمرشح "التيار" وحجم الترجمة الفعلية على الأرض لهذا التأييد، اختبار لموقف حزب مسيحي أيد مرشح "التيار" نيابيا ويتحالف بلديا مع مرشح منافس لمرشح "التيار"، خامسا وأخيرا اختبار للتحالف المستمر مع حليف أساسي لم تفت في عضده حتى الساعة هنات من هنا وشائعات من هناك.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

في الأحد ما قبل الأخير للانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان، الجنوب على موعد غدا ليس مع الانتخابات فحسب، بل مع نسبة المقترعين. هذا التحدي شكل هاجسا لكل من الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله ولرئيس حركة "أمل" الرئيس نبيه بري.

وما ينطبق على مناطق نفوذ "حزب الله" و"أمل"، ينطبق على صيدا حيث التحدي الثاني للرئيس سعد الدين الحريري، بعد تحدي بيروت.

وفيما الجنوب يطوي غدا المرحلة الثالثة من الانتخابات، يستعد الشمال لاختتام الشهر الانتخابي. المشهد الأبرز اليوم كان من طرابلس، ففي مواجهة التحالف المستجد بين الرئيسين نجيب ميقاتي وسعد الحريري، برز التحدي الذي يرفعه اللواء أشرف ريفي في مواجهة هذه المحدلة البلدية.

لكن قبل الدخول في كل هذه التفاصيل، نتوقف عند المأساة المتمادية والمتمثلة دائما في ضحايا الرصاص الأعمى الآتي من الابتهاج بالخطابات السياسية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

المنازلات الانتخابية على امتداد رقعة الجنوب وفي داخل المدن والقرى، تنطلق غدا، فيما اللبنانيون الذين يتابعون المعارك الانتخابية المتنقلة، والتي تتوج بانتخابات الشمال في التاسع والعشرين من الشهر الحالي، أملوا خيرا بمشهد الصورة الجامعة للقيادات السياسية التي التقطت الليلة الماضية في منزل السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري، الذي أكد ان الرياض كانت وستبقى الداعم الاساسي للوفاق الوطني والاستقرار السياسي والأمني في لبنان، لافتا إلى ان ما يشاع بأن المملكة تخلت عن لبنان غير صحيح.

وقال: إن هذه قد تكون أمنية البعض التي لن تتحقق لأن العلاقات السعودية- اللبنانية، متجذرة في التاريخ وفي البعد الانساني. ودعا عسيري القيادات السياسية إلى ان تبادر إلى حوار يختلف عن كل الحوارات السابقة عنوانه انقاذ لبنان، لأن الوقت يمر والأخطار تزداد والحرائق لا تزال تندلع وتتمدد. كما ناشدهم توحيد الارادة السياسية وايجاد الحلول التوافقية للملف الرئاسي.

في خارطة المعارك الانتخابية جنوبا، محطة أساسية في صيدا، حيث تتنافس فيها 3 لوائح. أما مدينة جزين فتشهد معركة بلدية، إلى جانب انتخابات نيابية فرعية، لملء المقعد الماروني الذي شغر بوفاة النائب ميشال حلو. فيما القرى التي تشهد تحالفا ثنائيا بين "أمل" و"حزب الله"، لا تغيب عنها اللوائح المنافسة، الرافضة للثنائية من منطلقات سياسية وعائلية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

للمرة الأولى يخوض الجنوب حربا ليست ككل الحروب، فهذه الأرض هي أم المعارك وأبوها بالفطرة. لكن معركة الغد ستكون بين خصوم سياسيين لا بين أعداء، "حزب الله" وحركة "أمل" يسعيان لتسجيل نسبة اقتراع عالية، ويجريان ما يشبه الاستفتاء على الخيار السياسي من طرق إنمائية وبلدية.

ومن خلال يوم الاقتراع غدا، فإن التحالف الشيعي الأبرز، سيستخدم الصناديق للتصويت على الوفاء وإن برداء التنمية. وفي المقابل، فإن خصوم التحالف الثنائي يتوزعون على غير بلدة، ويتنوعون بين يساري وقومي ومجتمع مدني ومجموعة "مواطنون ومواطنات في دولة"، إضافة إلى الدور الأبرز الذي ستمثله العائلات، وبعضها ذهب باتجاه الخيار الحر غير المؤطر بالأحزاب والتيارات.

على أن بوابة الجنوب، ستشكل فاتحة المعارك وأكثرها تنافسا، إذ تخوض صيدا المعركة التقليدية في التاريخ الحديث بين آل الحريري و"التنظيم الشعبي الناصري"، ويضم "المستقبل" إلى تحالفاته الدكتور عبد الرحمن البزري و"الجماعة الإسلامية". فيما الدكتور أسامه سعد يخوض المعركة بصوت الناس وحدهم، وهي الأصوات التي يعرفها ملح بحر صيدا وحارات المدينة وصيادوها وأسواقها التجارية الشعبية.

وعشية افتتاح الصناديق، جرى تسريب شريط صوتي للنائبة بهية الحريري، وبدت فيه الحريري تخوض الجهاد في سبيل استمالة أصوات الإسلاميين. وهي اضطرت إلى أداء دور القاضي ورئيس المحكمة والمدعي العام، لكي تقنع أهالي موقوفي عبرا وغيرهم من الإسلاميين بأنها تعمل لأجلهم. ولم تكن بهية الحريري بحاجة إلى أداء "قسم اليمين" لكي تقنع الناخبين من الإسلاميين، فالمرأة لديها حسن سير وسلوك مع موقوفي عبرا، وتحديدا جماعة أحمد الأسير. وكلنا يذكر حكاية "الغميضة" عندما أختبأ الأسير في منزل مدير مشتريات قصر مجدليون محمد الشريف، وتمكنت بهية الحريري حينذاك من تحرير الرجل، ورفضت توقيفه ولو بضع ساعات، وعليه فقد سبق "الفضل".

صعودا نحو جزين، فإن الناخب عليه أن يتمتع بانفصام شخصية. ففي جزين انتخابات بلدية ونيابية في يوم واحد. لكن الغرابة أن "التيار الوطني" و"القوات" يتحالفان بلديا ويفترقان نيابيا، حيث الحظوظ الأقوى للمرشح أمل أبو زيد مع محاولة نيابية لابراهيم عازار، ف"القوات" تجري اختبار قوة نيابية وتحجب أصواتها عن مرشح عون المدعوم من "حزب الله" أمل أبو زيد. "وأبو زيد خالو" من يكدس أصوات اليوم للانتخابات النيابية المقبلة.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة