بَدا من الأجواء السائدة أنّ التحرك في شأن الملفات الداخلية يتعثّر بـ«قنبلة» التوطين والتجنيس التي فجّرها الامين العام للامم المتحدة بان كي مون في تقريره الاخير، والتي لم تنفع معها كل بيانات النفي والتوضيح الصادرة عن بعض معاونيه.
وأكدت مصادر مواكبة لهذا الملف أن «ليس من قبيل المصادفة ان تكشف الأمم المتحدة عن مضمون تقرير أمينها العام الذي يتضمن اقتراح تجنيس النازحين حيث هم حين تتعذّر عودتهم، في الوقت الذي ينشغل لبنان بخوض استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية، وكأنّ الهدف هو إمرار الموضوع من دون إثارة ايّ ضجة».
وأشارت المصادر الى «انّ حسابات حقل نيويورك لم تتطابق مع حسابات بيدر بيروت، فجوبِه الموضوع في لبنان برفض شامل.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News