المحلية

placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام
الاثنين 06 حزيران 2016 - 00:52 الوكالة الوطنية للاعلام
placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 5/6/2016

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 5/6/2016

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

مراوحة سياسية، وتفاقم في الأزمات يهدد مصير عمل المؤسسات، إن لم تفلح المبادرات في خرق الجمود الداخلي الحاصل.

بالمقابل، نجاحات نوعية للأجهزة الأمنية والجيش اللبناني، في ضبط إرهابيين خلال عمليات استباقية نفذت الليلة الماضية واليوم، في عدد من المناطق، وأبرزها في مجدل عنجر قبل ساعات، وقد أدت وفق مندوبنا محمد عبدالله إلى توقيف ثلاثة مطلوبين، وتخللها ضبط أحزمة ناسفة وأسلحة وذخائر. وفي مخيم النازحين في عرسال البقاعية فجرا، توقيف إرهابيين خلال مداهمات مماثلة.

وما يرفع من وتيرة الاجراءات الاحترازية، حلول شهر رمضان المبارك الذي يأتي مسبوقا بدعوة الأفرقاء للرجوع عن خطأ مقاطعة الجلسات الانتخابية، إنقاذا لتفكك المؤسسات وفق البطريرك الراعي في عظة الأحد، والدعوة لأولوية انتخاب رئيس للجمهورية في رسالة شهر رمضان المبارك.

وفي سوريا، اشتباكات في حلب بعد تأكيد "رويترز" دخول الجيش السوري الرقة، مدعوما بغطاء جوي روسي، وقوات كردية تصل مشارف مدينة منبج أحد معاقل "داعش" على الحدود التركية، بدعم جوي أميركي. فيما العراق يشهد انطلاق عملية عسكرية شاملة لتطهير الفلوجة من "داعش".

وفي الملف اليمني يلتقي مبعوث الأمم المتحدة أطراف النزاع في الكويت. والجيش الليبي باشر عملية تحرير محور شرق بنغازي.

وفي ظل الغليان الذي تعيشه المنطقة، يبدأ رئيس الحكومة الاسرائيلية غدا زيارة لموسكو هي الثانية خلال أقل من شهرين.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

أراحت نهاية الأسبوع اللبنانيين من صخب الرسائل الانتخابية التي امتدت في شهر الاستحقاق البلدي، وخصوصا ما حملته نتائج الشمال. غابت المواقف اليوم، لكن الجمر السياسي تحت الرماد، ينتظر كل محطة لتصعيد الخطاب في سياق غير بعيد عن انتخابات الرئاسة المجمدة واستعراض الأحجام.

اللبنانيون اليوم يستعدون لشهر كريم، فهل يريح السياسيون المواطنين من عبء الأزمات، على الأقل شهرا واحدا؟.

أما مواجهة الارهاب المفتوحة في لبنان، فلا راحة لها. وهي تسطر يوميا، انجازات في مداهمات تبين ما يبيته الارهابيون. وآخر ما سجل في هذا الشأن عملية دهم نفذها الجيش اللبناني في مجدل عنجر حيث عثر على أحزمة ناسفة.

مع بداية شهر رمضان المبارك، تجددت الدعوات ليلفح الخير شعوبا ترزح تحت ثقل الحروب والتهجير والنزوح، بدءا من سوريا والعراق، وصولا إلى لبنان الذي يتطلع بنوه إلى خير ملء سدة الرئاسة.

أبعد من لبنان، وعند الحدود الشمالية والشرقية للرقة السورية، يزداد الخناق على "الداعشيين"، مترافقا مع قلق تركي من تمدد المساحة الكردية، وضياع حلم الأتراك بالمنطقة العازلة. حتى الآن تلتزم تركيا صمتا يبدو انه سيمتد حتى معرفة ما سيحمله الميدان على حدودها مع سوريا.

بعيدا من الميدان الحربي، شكل هبوط طائرة تشيكية قريبا في سوريا، اشارة بارزة اقل ما فيها من مدلولات انها كسر للحصار الأوروبي، يؤسس لمرحلة اوروبية جديدة انطلاقا من ميدان الطيران المدني. هذا التطور يلتقي مع معلومات للـ nbn تفيد ان الايام المقبلة، ستشهد انفتاحا مصريا على دمشق عبر السفارة في العاصمة السورية، مع ما يحمله من مؤشرات على قاعدة ان امن سوريا من الأمن القومي المصري.

في اقليم مجاور، تواصل القوات العراقية معركتها المفتوحة لتحرير مدينة الفلوجة من "داعش" في ظل تقدم الجيش العراقي من الجبهة الجنوبية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

خمسة عقود والقدس في سجن الاحتلال والتخاذل والتآمر. في مثل هذا اليوم من العام 1967، أولى عواصم العرب وأقدسها سقطت أسيرة، وما منحت شرف الدفاع عنها إلا لمخلصين بايعوها بالوعد والدم والعهد بالتحرير. أما اكثرية الحاكمين المتحكمين بأمة العرب، فخرج منهم ما كانوا يضمرون ويسترون، اجهارا بالتخلي عن القدس واعلانا للتعامل مع الاحتلال في محاور المصالح المشبوهة والمؤامرات المشتركة.

على مدى خمسة عقود، كحلت القدس عينيها بانتصارات يفيض من عمقها الايمان بالتحرير الكامل. ومن امتدادات ارض الرباط والقداسة، جاء الانتقام مدويا في جنوب لبنان انتصارا كسر شوكة الاحتلال واذل جيشه في أيار عام 2000، ثم تموز 2006، وفي محطات العزة في غزة التي تغذت على صمود واندفاع الاجيال القابضة على الحجر والسكين انتفاضة تلو انتفاضة.

في ذلك اليوم من حزيران، سميت هزيمة العرب بالنكسة، ولكن كم مرة بعد ذلك انتكس العدو وانهزم، باعتراف قادته وجنرالاته، فيما بعض العرب ينكر ذلك وينوب عن تل ابيب في دعم وتمويل وادارة المجازر والحروب التي تطوف في المنطقة تكفيرا وتقطيعا للحدود وحزا للرقاب.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

عشية رمضان يستعد المؤمنون للصوم، ويبدو ان السياسيين اصطفوا خلفهم ساعين إلى صيام عن الكلام الموتور، علهم ينجحون في التوصل إلى وقف للاقتتال العبثي، بعدما أوصلوا البلاد إلى حافة الفوضى الشاملة.

والغرابة في الهدنة الرمضانية المفترضة، انها تجري بين حلفاء الأمس، مع ابقاء خلافات على نيران خافتة مع الأعداء التقليديين، لكن احتمالات النجاح ضعيفة بعدما صارت الشروخ كبيرة بين هذه القوى وعصية على الترقيع.

الدافع العملي لهذه "الطحشة" التهدوية، ينبع من النصائح التي تلقتها القيادات من ان التشققات ستساعد المخلين بالأمن على التسلل للتخريب. لكن التهدئة تبقى هشة بسبب التعارض الحاد في الخيارات وغياب الرغبة لدى أي فريق في التراجع عما ذهب اليه من خيارات. ولا ننسى الخلافات الحادة حول كل الملفات، من السدود والنفايات والاتصالات، وصولا الى قوانين الانتخاب.

يترافق كل هذا مع انحسار قدرة طاولة الحوار على ردع المتهورين، وقرب نفاذ "الجواكر" من جيب الرئيس بري.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

جميل جدا أن يتفق البطريرك الراعي والمفتي دريان في موقفين منفصلين، من مكانين مختلفين ولمناسبتين متمايزتين. البطريرك من بكركي في عظة الأحد، والمفتي من دار الفتوى في بيروت في رسالة بداية رمضان. لكن الرجلين التقيا على أن أزمة بلادنا الأولى بحسب تعبيرهما، هي شغور الرئاسة، وأن الحل لها هو بالتوافق بين اللبنانيين، ما يعني أن معظم الحل المذكور قد أنجز، بمجرد اتفاق المسؤولين الدينيين.

لكن، قبل يومين، كان ثمة مشهد لبناني آخر، في سياق آخر مناقض كليا، كان هناك ملعب رياضي، وفريقان رياضيان، وجمهوران مفترضان رياضيين أيضا، وكرة وسلة. فجأة انقلب هذا المشهد بالذات حربا دينية، ومعركة سماوية مطلقة بين إلهين، استخدمت فيها كل الأسلحة النابية من الأعيرة ما فوق البذيء. حتى أن البلد الذي يتحدث المفتي والبطريرك عن توافقه الرئاسي، كاد ينفجر بسبب أزمة رياضية ومواجهة كروية ونهائي سلوي.

ماذا يعني هذا التناقض في المشهدين؟، أكثر من احتمال ممكن: مثلا، أن يكون البطريرك والمفتي لا يمونان على شعبيهما. أو أن يكون خلف كل كلام تسووي من باب الضحك على الذقون. أو أن تكون كل حروبنا الطائفية مجرد شماعة يعلق عليها الزعماء أحقاد الناس المعترين وغرائزهم، ليظل الزعماء حاكمين إلى الأبد.

إنها إشكالية عالقة منذ قرن على الأقل. إشكالية نتكاذب حولها بشكل مزمن. وحين تنفجر في وجهنا، نسميها حروب الآخرين على أرضنا.

الأمر الوحيد المؤكد اليوم، أن الأرواح التي سقطت في حادث سير في البقاع هذا الأحد، لا علاقة لها بحروب الآخرين، ولا بحروب الآلهة ولا بمعارك الرياضة ولا بروحها طبعا.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

هكذا بكل بساطة سقط يوسف وحيد أمه جريحا يصارع الموت أمام عينيها، ودعها قائلا "ماما انا متت". انظروا جيدا إلى يوسف، واعلموا ان كل من اطلق النار احتفالا بزفاف أمس في بريتال مجرم مجرم، علق حياة يوسف واحلامه ودمر عائلته.

"كيف بتفهموا؟"، سؤال يطرح على مجانين الرصاص وأشباه القوى الأمنية والحزبية والشرعية. سلطات سأل أحد نوابها في ندوة هذا الأسبوع "رح يصير عيب بعد شوي الواحد يصير نائب ويدافع عن حقوق يلي بمثلن". ليس العيب ان تصبحوا حكاما، بل العيب كله في ان تتركوا من تمثلون معلقين بين الحياة والموت على وقع رصاصة طائشة وفقر مدقع وفوارق اجتماعية هائلة.

انظروا جيدا إلى يوسف، فبوجودكم وبغياب عملكم، كل منا مشروع يوسف، "كيف بتفهموا؟".

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

مع حلول شهر رمضان المبارك، انطلق كلام المرجعيات الروحية قويا لتحفيز السياسييين على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية، واعادة إحياء المؤسسات الدستورية. فمفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، حذر من أن الوطن في خطر، بِسبب غياب رئيس الجمهورية وتعطيل المؤسسات. وشدد على اهمية التوافق، لافتا الى ان عقلية التوافق ضرورية للاستقرار والاستمرار.

أما المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، فحذر بأن لبنان الوطن والدولة معرض في أي لحظة للسقوط. وأكد أنّ المعيار الوطني يساعدنا على الخروج من نمطية تعطيل ِالدولة وإفراغ المؤسسات وبخاصة في سدة الرئاسة.

البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وفي عظة الأحد، أكد انه لا يمكن بناء الدولة ومؤسساتها إلا بدءا برأسها وبإنتخاب رئيسها.

وإلى هاجس انتخاب الرئيس الذي يشغل بال اللبنانيين، فإن الأمن بقي في الواجهة مع الاعلان عن مداهمة للجيش اللبناني في بلدة مجدل عنجر، تم العثور خلالها على أسلحة وحزام ناسف، بالتزامن مع تسجيل سلسلة حوادث أمنية.

*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

ما خلا جرائم القتل من الحازمية إلى زقاق البلاط فعلي النهري، وبضع رصاص في بريتال، وشغب الملاعب الرياضية، فإن رصاصا غير طائش تنزل زخاته على الرئيس سعد الحريري سياسيا وماليا، لتضعه في أسوأ مراحل العمر. فبعد أحد طرابلس الذي أسقط الحريري من الشمال، جاء الأحد الثاني من اليمين باقتحام مبنى "سعودي أوجيه" الرئيسي في العاصمة السعودية، وتحطيم مكاتب الشركة بينها مكتب الحريري بالذات.

واللافت أن هذا التحرك الغاضب، هو الثاني في أسبوع واحد، ويجري على مسمع ومرأى الأمن السعودي الذي انحاز هذه المرة إلى الحريات وترك الناس تعبر عن رأيها وإن بالطريقة العنفية، لكنه تدخل بعد اربع ساعات متواصلة من الغضب. واشتكى المحتجون عدم دفع رواتبهم للشهر الثامن، فيما وعد الحريري بتأمين جزء من المبالغ المستحقة قريبا.

وقد بات زعيم "المستقبل" لا يعرف من أين تأتيه الضربات. خذلته الشمال من طرابلسها إلى عكار، ونبت له مارد سني خرج من ضلعه. وخساراته بدأت من بيروت مع التمثيل الواهن في عاصمة لبنان، والذي تعكز فيه على خصوم سابقين، وتبرع له فؤاد مخزومي بعضو بلدي، رافضا أن يسمي تحالفه مع الحريري بزواج المتعة. وتصحيحا لتوصيف المخزومي، فإن العقد الموقع مع الحريري لن ينطبق عليه سوى زواج "الوناسة" لكون الشريكين غير فعالين.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة