رأت مصادر تكتل التغيير والإصلاح أن "التأخير في عرض ملف قطاع الاتصالات في مجلس الوزراء متعمّد، لكي يتمكّن تيار المستقبل من حسم موقفه بشأن مصير رئيس هيئة أوجيرو عبد المنعم يوسف".
أما مصادر التيار الوطني الحر فاعتبرت ان"الكتائب يزعمون أنهم استقالوا بسبب هذه الخطة، وهي أقرّت في 12 آذار، بينما ما أقرّ قبل يومين هو أمر فرعي"، سائلةً: "لماذا اعترضوا الآن ولم يعترضوا ويستقيلوا وقتها؟".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News