قتل الشاب خضر محمد جعفر بعد اطلاق النار عليه عند دوار بلدة القصير من قبل عناصر الفرقة الرابعة السورية لعدم امتثاله للحاجز، ولا تزال جثته في المستشفى الوطني في القصير وقد توجه وفد من عائلة آل جعفر الى حزب الله من اجل احضار الجثة.
وتسود بلدة القصر حال من التوتر والترقب تخوفا من ردة فعل عشيرة ال جعفر.
اخترنا لكم

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

اقليمي ودولي
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥