تعليقا على مذكرة التوقيف الوجاهية التي صدرت البارحة بحق زوجها الشيخ بهيج أبو حمزة بتهمة الإفلاس الإحتيالي بعد أن كانت صادقت محكمة الاستئناف في بيروت البارحة أيضا برئاسة القاضي طنوس مشلب على قرار القاضي المنفرد الجزائي في بيروت باسم تقي الدين تخلية سبيله في دعوى النائب وليد جنبلاط وشركة المجموعة المتحدة للصناعة "كوجيكو" ومن دون كفالة مالية، نشرت الإعلامية منى أبو حمزة على صغحتها على موقع "فيسبوك" الآتي: لو أن أصحاب الكلمة الحرّة، من مسؤولين و قضاة متقاعدين و رجال دولة ومحامين نافذين و نواب و نقابيين و حقوقيين، الذين سبق و تواصلوا معنا و أبدوا إستيائهم من خرق القوانين الفاضح في قضية بهيج أبو حمزة وغيرها، يأخذون المبادرة و يجاهرون برأيهم علناً حول هذه الحالة الفاقعة، لتمكنّا و إياهم، أن ننقذ ما تبقى من ماء وجه عدالتنا المستباحة. فهل من مبادر تكرّ وراءه السبحة؟ و هل من مدافعٍ عن عدلية بيروت و قضاتها الشرفاء؟ وهل من قائل: يا فلان، إنت على راسنا وعيننا بس فوق الراس والعين في وطن؟
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News