الا يكفي ما يشهده " الأحياء " من عمليات احتيال ونصب تمارس عليهم من دون حسيب أو رقيب، كي نشهد على ظاهرة تخطت كل عقل ومنطق ،وتتمثل بالتحايل والاستيلاء على مقابر الأموات، وهذا ما حصل في منطقة العيشية، فقد ورد إلى موقع التحري شكوى كان قد تقدم بها أحد المدعين، على شخص من ال عون، قام ببيع جوارير في مدافن تعود ملكيته إليه، ويدعي المدعي إليه بأنه موكل من رابطة ال عون، لبيع جوارير المدافن، وعلى أساسها يقبض الأثمان،قضية نضعها برسم المعنيين، لاتخاذ الإجراءات بحق من سمح لنفسه المتاجرة بحرمة الأموات.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News