أكدت مصادر حكومية قريبة من رئيس مجلس الوزراء تمام سلام، أن لا قدرة لـ"التيار الوطني الحر" على تحمل تداعيات أي قرار باستقالة وزيريه، في ظل التطورات السلبية التي تفرض نفسها على لبنان والمنطقة.
وأوضحت أن ملف التعيينات العسكرية لن يطرح على مجلس الوزراء في جلسة هذا الأسبوع، بانتظار اتضاح صورة المشاورات الجارية لحسم هذا الملف، سواء بتعيين قائد جديد للجيش، أو التمديد للعماد جان قهوجي.
وإذ شددت المصادر على أن سلام لا يمانع مطلقاً في تعيين قائد جديد للجيش، إذا حاز غالبية ثلثي مجلس الوزراء، فإنها سألت عن البديل في حال لم يحصل توافق على تعيين قائد جديد للمؤسسة العسكرية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News